Movie
Series
Books
Paintings
Article
Anime
Interviews
Theater
Login
 
Contact Us
 
مهارة التناقض الفني بين الطبيعي واللاطبيعي
BY Artist Charles Belle
9.0
المقال
سيرة ذاتية
Share
×
Article
مهارة التناقض الفني بين الطبيعي واللاطبيعي ضحى عبدالرؤوف المل تتنفس الألوان في أعمال "شارل بيل" ( CHARLES BELLE) من طبيعة خام أو من جزئيات الأشكال عبر تأملات الأبعاد النباتية الممتزجة مع الضوء المتحرر في لحظات يستجمعها، لاستخراج خطوطها بدقة بصرية ذات حركة غير مرئية. بل محسوسة ضوئياً، وبتفاصيل تتشكل من عناصر الحياة ،الماء،والهواء، والتربة، والحس الجمالي المرافق لكل ذلك، بتنوع التقنيات المتكيفة مع حركة الريشة وتوازنها الحسي مع القيم الفنية والسمات الجمالية المثيرة للتذوق ولإظهار مهارة التناقض الفني بين الطبيعي واللاطبيعي أو بالأحرى بين اللون البكر واللون الممتزج مع الطبيعة الأساسية دون تربة تنمو فيها الرسومات التي يتركها على قماش تتكافىء عليه الخطوط الداخلية والخارجية تبعاً للإدراك الفني ومعاييره التشكيلية، وبشكل يظهر حساسية العناصر الحياتية التي تتجسد بالألوان وتمازجها على سطح اللوحة، لجعلها قادرة على الجذب البصري، وبحدس تخيلي يمثل طبيعة الأشياء من حولنا، وما ورائيتها وقواها الحياتية التي تجعل من مادة اللون قوة عقلانية وتخيلية لمفاهيم الحياة البكر للطبيعة ونقاط قوتها لمقاومة وجودها من خلال طاقات الألوان التي تبثها بفلسفة يسعى" شارل بيل " إلى منحها روحية تشكيلية، هي ابتكارات تساهم في خلق الوضوح الحسي الذي ينبثق من زهرة أو ضوء أو لون أحادي يشتد كلما توغلت معه الريشة نحو عمق البؤرة اللونية وتوهجها المستفز للحواس . تربة خصبة لألوان تتشكل مع طبيعة فنية يمتلكها "شارل بيل " من طبيعة احتضنها،لتزهر على أقمشته شتى الألوان والأنواع، والرؤى، والأبعاد ،والتخيلات ذات الوجود المختزل لحقيقة الطبيعة ومادتها الساخنة والباردة، ليؤنس خطوطه التي يحرثها بتؤدة ،وكأنه بضع بذور نباتاته بين فراغات تتكافىء معها الأشكال البكر، المولودة في لوحات لم تطأها الأقدام، وفي أمكنة لم تسكنها البشر، وإنما هي تشكيل لتربة بيولوجية تنتج ثمارها فنياً،وضمن التخطيط الفني الجميل الذي يقودنا إلى الخلق والإبداع، والاستمتاع بالعلاقات بين الطبيعة وحقيقتها،والخيال المتمرد على واقع الطبيعة وبيئتها ليربط بين الفن والواقع وكيفية ترجمة كل ذلك من خلال المحسوس والملموس، والفروقات الحياتية والفنية بينهما بأسلوب نقدي تحتل جماليات الأشياء فيه ميزة تشكيلية تتميز عن الطبيعة بمساحتها وحجمها وقوتها على مقاومة عناصر البقاء. لأنها لا تحتاج للماء والهواء وإنما للتفاعل الحسي والبصري مع التشابه الغريزي والفعلي ما بين اللوحة ومحفزات الطبيعة من حولنا، وتأثير كل ذلك على الإنسان أو المتذوق والفنان التشكيلي واللوحة معا . فهل لا يمكن إدراك قوة المعرفة في طبيعة النباتات، وطبيعة مراحل ولادة لوحات شارل بيل؟ مزيج فني في لوحة تتألف من عدة عناصر فنية هي أولا قوة الأسلوب الخلاق في تشكيل طبيعة أخرى تتماثل مع الواقع، وبتماسك ذي قواعد محكمة المعادلات، وبعفوية الإلهام النابع من سلسلة تأملات لعناصر الحياة وخصوبة الألوان ضمن الانعكاسات القائمة على مبدأ المراقبة والاختبار، والتنفيذ والخلق الآخر المتمرد على طبيعة تمثل متغيراتها نوعاً من الفناء والبقاء، وبهذا ينتقل "شارل بيل " من تربة إلى تربة بأدوات مختلفة. ليختبر الحس الإنساني البيولوجي القادر على توليد خلايا طبيعية على تربة هي لوحة تشكيلية ترتبط بالخيال والإبداع والتمرد والحرية، والإلهام المعتمد على أسس الطبيعة ومحتوياتها من أشجار وزهور ونباتات مختلفة هي أشكال انبثقت من مادة لونية، واختراعات فنية ابتكرها حرفي تشكيلي جذبته ميكانيكية الزهور في حركتها وتغيراتها وحياتها من خلال المراقبة الممتدة ،والاستنتاج النابع من حقيقة متخيلة لشكل طبيعي وآخر متخيل أو بالأحرى مستوحى من الأول ويعتمد على حقيقة الأشياء والإلهام النابع منها لتحقيق لوحة هي من زراعة" شارل بيل " للألوان ضمن طبيعة تشكيلية . Doha El Mol
×
Artist Charles Belle
شارلز بيل ولد في 15 أبريل 1956 روشجان الجنسية فرنسي المهنة رسام شارلز بيل رسام فرنسي. وهو معروف بلوحاته الصريحة. السيرة الذاتية ولد بيل في 15 أبريل 1956 في روشجان. درس في معهد تونس للفنون الجميلة وحصل على دبلومة التعليم الفني العالي المستوى في عام 1979. بدأ حياته المهنية كمصور. عُرضت أعمال تشارلز بيل في العديد من معارض الفن المعاصر مثل آرت بازل وآرت بازل ميامي والمعرض الدولي للفن المعاصر وآرت بروكسل وآرت باريس، كما تُعرض بانتظام في باريس وسويسرا ونيويورك وسول وبيروت.[6][7] معارض مختارة Solo 2021: Regard d’Artiste، Château de Trévarez، Saint-Goazec، فرنسا[8] 2017: SensFigurés، مركز الفن المعاصر، نانتير، فرنسا 2009: arbres divers، La Cohue - متحف فان للفنون الجميلة، فان، فرنسا 2009: ce doux chemin silencieux، La Cohue - متحف فان للفنون الجميلة الفنون، فان، فرنسا[9] 2003: آرت باريس، معرض دينيس كادي، نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية 2000: FIAC، باريس، فرنسا 1996: CRAC الألزاس، الألزاس، مجموعة فرنسا 2022: ديستينس دو سيرك، Royal Saltworks at Arc-et-Senans، Doubs، فرنسا[10] [11] 2016: معرض خيالي، مركز لاسكو الدولي للفنون الجدارية، لاسكو، مونتينياك، فرنسا[12] 2013: Il était une forêt، بقلم لوك جاكيه، بارك أندريه سيتروين، باريس، فرنسا 2006: آرت بازل ميامي بيتش، ميامي، الولايات المتحدة الأمريكية 2000: آرت بروكسل، بروكسل، بلجيكا من 1994 إلى 2000: معرض متنقل للفن المعاصر كجزء من منظمة اليونسكو مشروع الطريق مصدر السيرة الذاتية موقع ويكيبيديا
الأسس المعقدة
BY Artist Stephen Hopkins
8.0
المقال
سيرة ذاتية
Share
×
Article
الأسس المعقدة في أعمال الفنان الامريكي ستيفن هوبكنز ضحى عبدالرؤوف المل يثير الفنان الأمريكي “ستيفن هوبكنز” (Stephen Hopkins) التعبيرات المرئية ذات الانعكاسات الجمالية التي قد تظهر للحظات من رؤية أولية يلتقطها، ويمنحها روحاً فنية قادرة على منح الواقعية سحراً يطل منه على القيم الفنية ومعاييرها اللونية، والتكوينات المتشابكة مع الأسس المعقدة في الفن الواقعي للتعبير عن مشاعرجمالية مأخوذة من تصورات واقع عشوائي لمدينة ما أو لشخص ما أو لشكل ما يعيده تبعا لمقاييس معينة احتفظ بها ووضعها ضمن لوحة يستخدمها للتعبير عن مشاعره الذاتية التي تنجذب نحو شىء ما هو عبارة عن تعبير تشكيلي لعناصر جمالية قادرة على تكوين إطلالة مختلفة لشكل يراه فنياً من زاوية قوة الانعكاسات الضوئية المؤثرة على الألوان. فهل استطاع هوبكنز خلق رؤية خاطفة لواقع سحري تشكيلي يجعلنا نرى الحقائق من زاوية فنية .؟ تنبض أعمال الفنان "ستيفن هوبكنز" بالطبيعة الحقيقية للأشياء وفق الأنماط التي يضعها تحت المجهر، لترسبات جمالية يعالجها بفن معقد يسخره ليظهر كما يراه تعبيرياً قادراً على محو المبالغات، وإن بدت أشكاله تروي قصة شىء رآه ضمن انعكاسات الألوان وفق المقاييس من زاوية فنية تميل إلى التضخيم أو لتحجيم خلفيات ذات صلة بالأشكال والألوان معاً وبمستويات جمالية مدروسة، بمنهجية تشكيلية تجعلنا أمام تأملات، وبتقاطع شكلي ملحوظ لتحليلات تدخل بعمق الشكل، وبإحاطة لانعكاسات يتصورها وفق تعبيرات داخلية تعكس قيمة البيئة التي يرسم من خلالها ما يشعر به، وبإسقاطات فلسفية الرؤية، ظاهرة من حيث الديناميكية والبعد التشكيلي بتفسيراته الجمالية التي تنطبق على تصوراته بمجالاتها القوية تصويرياً ، استناداَ على الفرضيات الهندسية المخفية وفق نقاط يبني عليها الأسس التي تكونت من تحليل الصورة وتأثيراتها التي تقع في لب الانعكاسات التشكيلية ،فهل التوازنات للأسس المعقدة في فن هوبكنز هي تعبيرية لواقع سحري تشكَل من ريشة واعية ترمز إلى مرئيات متأصلة في الواقع ؟ تبدو الانعكاسات اللونية ضمن إطار فني يتناسب ويتناغم مع الأحجام التي تتشكل تبعاً لمكونات الصورة التي يلتقطها أو تنتجها التخيلات بثراء بصري غني يتوافق مع التصوير التعبيري أو التجسيم غير المبالغ فيه الذي يستند على نظريات تشكيلية ترصد حركة الأشكال والظواهر الجمالية التي يلقي الضوء عليها بصيغة تشكيلية محسوسة بتناقضاتها المتشكّلة من تضاد الألوان، وضمن النظم التقنية التي يعتمدها وتتمتع بالقدرة على إثارة الدهشة والإبهار. بل وإثارة العديد من التساؤلات القادرة على إدراك قيمة الانعكاسات وقوتها في أعماله التي تعتمد على التصوير المرئي وفق التعبير الذي يخدم اللون وخطاب الشكل وتفرداته بفعالية تتطلب القدرة على التأمل وفرض الأسس المعقدة ببساطة لا تتعارض مع الانطباعات المؤثرة على مفهومه الفني بشكل عام . الرؤية والانعكاسات والجماليات المرئية والثلاثية التي تتكون من مفهوم الجمال الذي يتشكل من العلاقات الأكثر تعقيداً من الرسم بحد ذاته. إذ يضع هوبكنز تعابيره في الفكرة التي ينطلق منها بأريحية الموسيقى الخاصة للألوان ضمن علوّها وانخفاضها ، وحرارتها وبرودتها وتأثيرها على الحس الداخلي. لتفاصيل يتركها كإضافات متخيلة في مواضيع تعتمد على الاختلافات وفاعليتها في التكوين بعيداً عن الافتقار الموضوعي لمرئيات تنحصر وتشترك مع الحركة القادرة على ترجمة المشاعر في استقبال الفكرة أو الصورة وتحليلها اللامركزي، لفهمها جمالياً كما يجب، بمعنى آخر تشريح الشكل ضمن المقاييس والأحجام بمفارقات ما ورائية أو من منظور المعنى المبطن لموسيقية الأشكال من حولنا خاصة تلك التي تتسبب بالانعكاسات أو التي نسلط الضوء عليها ، لتكون موضوعاً جمالياً هو حقيقة تساهم في إظهار الفكرة التي تشمل كلا من المعنى والمبنى وجمالية التشكيل على عدة مستويات. Doha El Mol
×
Artist Stephen Hopkins
السيرة الذاتية لستيفن هوبكنز ولد في بوسطن، ماساتشوستس، 1934 التعليم 1956 كلية هارفارد، بكالوريوس في التاريخ 1968 جامعة سينسيناتي، ماجستير في الفنون الجميلة 1960-1961 رابطة طلاب الفنون، نيويورك 1961-1962 مدرسة الأكاديمية الوطنية، نيويورك 1955،56،61 مدرسة جاي كونواي للفنون، بوليت، فيرمونت التدريس 1979 حتى الآن كلية سانتا روزا جونيور، سانتا روزا، كاليفورنيا (مدرس مساعد للفنون) 1976 - 1988 كلية ميندوسينو المجتمعية، أوكيا، كاليفورنيا (مدرس مساعد للفنون) 1969-1976 جامعة ميامي، أكسفورد، أوهايو (أستاذ مساعد للفنون) 1968-1969 جامعة سانت لورانس، كانتون، نيويورك (أستاذ مساعد للفنون) المعارض فردي العروض 1996 Mendenhall Gallery, Pasadena CA 1989 Modernism, San Francisco CA 1971 Wright State University, Celina OH 1971 Western College, Oxford OH 1968 St. Lawrence University, Canton NY المعارض الجماعية (قائمة جزئية) 2007, 1998,1995 – معارض أعضاء هيئة التدريس المساعدين بكلية سانتا روزا جونيور، سانتا روزا، كاليفورنيا 2006 – "الفن بعد السيارة" مجموعة تيري وإيفا هيرندون، كلية أنطاكية، يلو سبرينجز، أوهايو 2006 – "المناظر الطبيعية الأمريكية: الجبال/ المدن الكبرى" ألاميدا، كاليفورنيا 1992 – "California Dreamin" متحف فريسنو متروبوليتان، فريسنو، كاليفورنيا 1992 – One Market Plaza, San Francisco, CA 1991 – "The Palm Tree Show" Modernism, San Francisco, CA 1991 – "California Cityscapes" متحف سان دييغو للفنون، سان دييغو، كاليفورنيا 1983 – معرض مقاطعة مارين، سان رافائيل، كاليفورنيا (جائزة الاستحقاق) 1982 – معرض ولاية كاليفورنيا، ساكرامنتو، كاليفورنيا (جائزة المركز الرابع) 1978-1979 – بنك سيكيورتي باسيفيك (معرض متنقل) 1978 – معرض فان دوران، سان فرانسيسكو، كاليفورنيا (معرض لثلاثة أشخاص) 1975-1976 – معهد دايتون للفنون، دايتون، أوهايو (معرض مبيعات وإيجار) 1974-1975 – معرض ميد ستيتس للفنون، متحف إيفانسفيل، إيفانسفيل، إنديانا (معرض محكم ومعرض متنقل) 1972 – معرض سينسيناتي الدعوي، متحف سينسيناتي للفنون، سينسيناتي، أوهايو 1969 – المعرض السنوي، معهد مونسون ويليامز بروكتور، يوتيكا، نيويورك 1961 – المعرض السنوي للأكاديمية الوطنية، الأكاديمية الوطنية، نيويورك، نيويورك العمل في المجموعات الخاصة والشركات (قائمة جزئية) بيتر ثيروت، سان فرانسيسكو Chronicle, San Francisco, CA Standard Oilof Californiassociates, San Francisco, CA Rosalyn C. Swig Artsource, San Francisco, CA Cincinnati Bell Wiltshire Associates, Los Angeles, CA Sugarman Associates, San Francisco, CA IBM Corporation, San Jose, CA Alan Rothenberg, Huret Rothenberg and Co. San Francisco, CA Exchange Bank, Santa Rosa, CA Kate Kelly, KPIX TV, San Francisco, CA Canned Foods Inc (Grocery Outlet), Berkeley, CA Richard Baker, Los Angeles, CA Roger Donaldson, Los Angeles, CA Robert Solomon, New York, NY Georges & Dominique Hoefflin-Oliva, Geneva, Switzerland المراجع Skolnick, Arnold and Fort, Ilene Susan, Paintings of California, Clarkson Potter, New York, NY, 1993 Stofflet, Mary and Clapp, جيمس، مناظر مدينة كاليفورنيا، الكون، نيويورك، نيويورك، 1991 ريد، فيكتوريا، "وعد لم يتحقق"، آرت ويك المجلد 22، 29 أغسطس 1991 كريستنسن، جوديث "مناظر مدينة كاليفورنيا"، فن كاليفورنيا، سبتمبر 1991 جاموش، آن، "الفن يُظهِر كيف كنا.... وما زلنا"، سان دييغو تريبيون، 31 مايو 1991 دامبروسيو، نانسي، "فنانو منطقة الخليج"، هورايزون المجلد 31، مارس 1988 Born in Boston, MA, 1934 EDUCATION 1956 Harvard College, BA in History 1968 University of Cincinnati, MFA 1960-61 Art Student’s League, New York 1961-62 National Academy School, New York 1955,56,61 Jay Connaway Art School, Pawlet, VT TEACHING 1979 to present Santa Rosa Junior College, Santa Rosa, CA (Adjunct Instructor of Art) 1976 – 1988 Mendocino Community College, Ukiah, CA (Adjunct Instructor of Art) 1969 -1976 Miami University, Oxford, OH (Assistant Professor of Art) 1968 -1969 St. Lawrence University, Canton, NY (Assistant Professor of Art) EXHIBITIONS Solo shows 1996 Mendenhall Gallery, Pasadena CA 1989 Modernism, San Francisco CA 1971 Wright State University, Celina OH 1971 Western College, Oxford OH 1968 St. Lawrence University, Canton NY Group Shows (Partial list) 2007, 1998,1995 – Santa Rosa Junior College Adjunct Faculty Shows, Santa Rosa, CA 2006 – “Art After the Car” Terry & Eva Herndon Collection, Antioch College, Yellow Springs, OH 2006 – “The American Landscape: Mountains/ Metropolis” Alameda, CA 1992 – “California Dreamin” Fresno Metropolitan Museum, Fresno, CA 1992 – One Market Plaza, San Francisco, CA 1991 – “The Palm Tree Show” Modernism, San Francisco, CA 1991 – “California Cityscapes” San Diego Museum of Art, San Diego, CA 1983 – Marin County Fair, San Rafael, CA (merit award) 1982 – California State Fair, Sacramento, CA (4th place award) 1978-79 – Security Pacific Bank( traveling show) 1978 – Van Doran Gallery, San Francisco, CA (3 person show) 1975-76 – Dayton Art Institute, Dayton, OH (sales and rental gallery) 1974-75 – Mid-States Art Exhibition, Evansville Museum, Evansville, IN (juried show and traveling exhibition) 1972 – Cincinnati Invitational Show, Cincinnati Art Museum, Cincinnati, OH 1969 – Annual Exhibition, Munson-Williams-Proctor Institute, Utica, NY 1961 – National Academy Annual, National Academy, New York, NY Work in Corporate and Private Collections (partial list) Peter Thierot, San Francisco Chronicle, San Francisco, CA Standard Oilof Californiassociates, San Francisco, CA Rosalyn C. Swig Artsource, San Francisco, CA Cincinnati Bell Wiltshire Associates,Los Angeles, CA Sugarman Associates, San Francisco, CA IBM Corporation, San Jose, CA Alan Rothenberg, Huret Rothenberg and Co. San Francisco, CA Exchange Bank, Santa Rosa, CA Kate Kelly, KPIX TV, San Francisco, CA Canned Foods Inc (Grocery Outlet), Berkeley, CA Richard Baker, Los Angeles, CA Roger Donaldson, Los Angeles, CA Robert Solomon, New York, NY Georges & Dominique Hoefflin-Oliva, Geneva, Switzerland Bibliography Skolnick, Arnold and Fort, Ilene Susan, Paintings of California, Clarkson Potter, New York, NY, 1993 Stofflet, Mary and Clapp, James, California Cityscapes, Universe, New York, NY, 1991 Reed, Victoria, “A Promise Unfulfilled,” Artweek Vol 22, Aug 29,1991 Christensen, Judith ”California Cityscapes, “ Art of California ,Sept 1991 Jamusch, Ann, “Art Shows The Way We Were…. and Are,” San Diego Tribune, May 31,1991 D’Ambrosio, Nancy, “Bay Area Artists,” Horizon Vol 31, March, 1988
الخصائص المحورية للشكل ومعالجته تقنياً
BY Artist Alessandro Alteo
8.4
المقال
سيرة ذاتية
Share
×
Article
الخصائص المحورية للشكل ومعالجته تقنياً بديناميكية زمنية ضحى عبدالرؤوف المل تتجمع الألوان في أعمال الفنان الإيطالي" اليساندرو التايو" Alessandro Alteo)) بانضباط ديناميكي شديد القياس حيث تتمثل وظيفة الخطوط في التحكم باتجاهات اللون، مما يؤدي إلى خلق توازنات تبلغ فعاليتها قوة بصرية عالية التقنيات، ومستقرة أفقياً أو عامودياً أو مائلاً، لتحديد قوة الخط واللون في اللوحة، والقدرة على منح التفاعلات ديناميات تهدف إلى توصيف الخط واللون بثنائية شديدة الأبعاد، لضبط الزوايا حين تجتمع وحين تنفصل، كطائرة نفاثة تسير وفق سرعة قوية، وتترك آثارها مرسومة لفهم قوة السرعة. إذ يحدد اليساندرو قوة الضغط على الألوان من خلال الخصائص المحورية للشكل، ومعالجته تقنياً بديناميكية زمنية تحقق للبصر سرعة تنبعث من نقطة الالتقاء في الوسط أو على الأطراف أو حتى تخيلياً إلى ما لا نهاية عن الخطوط المنفردة ،مما يجعل من أعماله نماذجاً، لتدفقات السوائل اللزجة وقدرة سيلانها على المسطحات قبل أن تتجمد لتكوين صورة تحليلية عن قوة المادة اللونية في التشكيل الفني، وتوسيع المخيلة لالتقاط عدة حالات لتفاعلات الألوان الأحادية على القماش أو على المسطحات الصلبة حيث تمكّن من تعددية المحاكاة لخط محسوب الزمن دون أن يفصل بين تدرجات اللون. أي على نفس الكثافة والسماكة، وبالتوازي مع جمالية الخط المحفور في اللون، وبنتوء يُظهر العمليات الحسابية لمسيرة الخط على اللون ، وكأنه يفترض الطرق الملونة وجماليات الآلات التي تسير عليها راسماً أشكالا ثابته لا تذبذب فيها، وبمعايير توفر الكشف البصري عن الوزن والزمن وأهمية مسير كل منهما على المسطحات . فهل تجسد أعماله نوعاً من الفيزئيات الجديدة في التشكيل الفني ؟ تبلغ كفاءة الخطوط مداها عن الانعكاسات دون أن تفقد نغمة اللون جماليتها مع خلق زوايا وهمية بصرياً ، وبحيوية ترتبط بتحليل لأبعاد الخط قبل رسمه وفق اللزوجة اللونية، ومعاييرها الناتجة عن درجة اللون الأحادية بتفاعل ثلاثي لا إحباط فيه في توصيف ذي أبعاد طولية قائمة على أسس، كطائرة تحلق في فضاءات لزجة، تنضبط وتتباعد معها الخطوط برصد بصري ينتج عنه ملتقطات هي أثر الريشة في اللون، وديناميكية حركتها هوائياً للحصول على مجموعة نتائج تظهر في اللوحة مع الخطوط وانعكاساتها أو محوريتها المحددة بتأثيرات الهواء على مجرى اللون، وسرعة تشكيله التعددية، وبتدفقات هي تباينات الخط بالتزامن مع سيلان اللون والتحكم به وبطبقاته، من أجل تحليل سلوك الريشة وقوة محاكاتها افتراضياً للزمن المحسوب بدقة في هذه اللوحات الديناميكية في تآلفها المؤدي إلى التوازن البصري الغني والمتعدد فنياً ،والذي يساهم في تحقيق التماسك التخيلي لتوليف الزمن والسرعة وإسقاطاتهما على اللون ،فهل يمكن للوحة إليساندرو أن تتخطى الفن التشكيلي لتصبح معادلة فيزئيائية تهدف إلى تطوير آداء الخطوط في أحادية اللون وفق تكنولوجيات مختلفة بصريا؟ يتحدى إليساندرو أحادية اللون لإظهار تعددية الخطوط وفق نظريته الخاصة لاكتشاف السرعة والزمن من خلال اللون ولزوجته، وبمقاربات هي ابتكار للخط العريض والآخر الدقيق، وبفواصل أو تفاصيل هي جزئية، لكنها أساسية في منح لوحاته عدة معايير أو نظريات تتناسب وأسلوبه القائم على الخصائص المحورية للشكل، ومعالجته تقنياً بديناميكية زمنية، وبابتكارات أساسية تكشف في الوقت نفسه عن التنافس بين اللون والخط ، والمسطح في حين أن نهج لوحاته جمالياًهو الحفاظ على مفهوم الفن التشكيلي وتكنولوجيته المعاصرة،لخلق عدة حوافز ترتبط بالشكل الأساسي الذي ينتهجه الخط ، ويؤدي دوره في فهم الآداء وفق سرعة ما يعادلها مع لزوجة اللون كي تبقى لوحته منصهرة مع بعضها البعض، وتمثل الفوارق في المفاهيم التقنية التي تؤثر على تكوينها. فهل ستتطور لوحاته إن تخلى عن أحادية اللون ؟ Doha El Mol
×
Artist Alessandro Alteo
ألساندرو ألتيو ولد في ميلانو في 24 يونيو 1997 فنان شاب يتمتع بإمكانات كبيرة يتمتع بموهبة كبيرة، في الواقع تتحد أعماله مع أعظم الحركات في الوقت الحالي مثل فن البوب وفن الشارع والفن الحديث والمعاصر. ألتيو هو فنان يستلهم إلهامه من أعظم أساتذة القرن العشرين مثل بونالومي كاستيلاني وفونتانا بوري سونزيني كيغي وأماديو سيميتي.
القوة البصرية الإستفزازية في الفن
BY Artist Maurizio Cattelan
8.0
المقال
سيرة ذاتية
Share
×
Article
القوة البصرية الإستفزازية في الفن ضحى عبدالرؤوف المل يستفز الفنان "ماوريتسيو كاتيلان " (Maurizio cattelan ) جماليات الفكرة، فيختطف الحواس بخفة فنية تميل إلى النقد اللاذع أو السخرية من الأحداث الاجتماعية أو الاقتصادية أو السياسية من خلال المشهد الفني البسيط، كاليد المبتورة الأصابع والباقي منها الإصبع الوسطى المرفوع بقساوة، ليوحي بقمة الغضب أو حتى باليد الاقتصادية أمام مبنى البورصة في ميلان، وبشكل مجازي لا تغيب عنه القوة البصرية الاستفزازية في الفن، وبتأطير يعكس الكثير من الإحاطة لمواضيع تنتج هذا النوع من الفن عند الفنان "ماوريتسيو كاتيلان" وبمواجهة فنية أمام الكثير من المواقف التي تحتاج إلى جرأة في المواجهة ومن خلال الفن ،فهل فتح ماوريتسيو الطريق أمام الفنانين لينتصروا على الفكرة الفنية التي تعيق الابتكار؟ أم أن هذا النوع من الفن هو ضروري لمواجهة الأحداث التي تطرأ على المجتمعات كفيروس كورونا والانهيارات الاقتصادية التي يواجهها العالم ؟ يستطيع الفن التشكيلي التعبير عن الكثير من الآراء السياسية والاجتماعية والأخلاقية، والإنسانية الأكثر تمزقاً وتآكلا والتي تتسبب في بث روح النزاع الإنساني أكثر من إرضاء العين جمالياً ، فيمنح النفس قوة لمواجهة المشكلات بأسلوب حضاري فني أكثرقوة من المواجهات العنيفة ، بل وتبقي هذا العمل الفني ينتقد الحدث على مدى الحياة، ليؤرخ للانتهاكات التي يواجهها الفنان بعمل فني منحه لمسة من سخرية أو جرأة بصرية أو حتى يغزو به من يقامرون بالإنسان، ويمنحه الوظيفة الفكرية أو الفنية التي تحاكي المرحلة وما بعدها بهوس هو كوميديا بصرية سوداء أكثر مأساوية من الحدث نفسه الذي استفزه ومنحه لمسة ابتكارية جعلتنا ننجذب نحوه وفق الإيحاء البصري الذي لعبه هذا العمل تحديداً واستفزني. بل، وكأنه المحرّك الأساسي لانتقاد الكثير من الأحداث التي تجري اليوم، وبمتعة الاكتشاف لمراحله التي ندرك من خلالها مدى جنون الفنان واحترافيته في التقاط المهزلة الكارثية التي يتسبب بها أصحاب الأحداث المأساوية التي تجري في العالم. فهل من فن بصري ينتصر لفكرة المواجهة الأخلاقية والإنسانية ؟ جرأة يتصف بها الفنان ماوريتسيو ، وحركة تعكس حس المواجهة المأوساوية بالعمل الفني الهزلي القادر على حبك المواقف التي تلفت الانتباه، وبازدراء. بل وبتنفيس عن غضب كبير أنتج هذا العمل المتميز بالقوة في المواجهة والانتقاد إلى أقصى الحدود، لأنه يتصل بيد الإنسان نفسها التي تقوم بالأفعال السلبية أو القاتلة للإنسانية، وهي نفسها اليد التي توجه أصبعها إلى الجمال المطلق، وبوضوح ينتج عنه الكثير من المعاني المجازية التي تحملها منحوتته، بذكاء يوحي بضبط النفس والاعتماد على السلوك الفني المواجه للأخطاء، وبتمرد على الرذائل بالرذائل ،لكن باستبطان لا انتهاكات فيه لحقوق الإنسان.بل يحافظ ماوريتسيو في أي عمل فني أنتجه على حقوق الإنسان والحيوان أو حتى على الحكم المدغدغ للشعور الدفاعي عند الغاضب أو الثورجي الانفعالي الذي تدفعه الأحداث الى أعمال الشغب ، مما يجعلنا ننظر إلى الفن من خلال هذا العمل كمؤرخ يحافظ على حيوية الفكرة التي أنتجت هذا العمل بعد أن أصبحت من اللحظات التاريخية التي حفظها جمالياً في منحوتته. فهل من عبث فني يفتح الطريق أمام الانتصار لفكرة نحملها ونترجمها في لوحة أو منحوتة أو غير ذلك؟ تحفيز فني للحواس الناشطة للاكتشاف الجمالي ودلالاته الانتقادية للمجتمعات، وبملامح بسيطة تعبيرياً ضمن الومضات التي يلتقطها البصر ويحللها الفكر، وتشكل نوعاً من الغضب الذي دفع الفنان لابتكار هذا العمل، ومنحه صفة انتقادية دائمة نستعيد من خلالها ضرورة الفن في مواجهة الكثير من الأحداث بعيداً عن إرضاء العين.. Doha El Mol
×
Artist Maurizio Cattelan
موريزيو كاتيلان هو فنان تشكيلي إيطالي. يُعرف في المقام الأول بمنحوتاته ومنشآته شديدة الواقعية، كما تشمل ممارسات كاتيلان أيضًا الإشراف على المعارض والنشر. أدى نهجه الساخر في الفن إلى وصفه كثيرًا بأنه مهرج أو مخادع في عالم الفن. ويكيبيديا المولود: 21 سبتمبر 1960 (63 عامًا)، بادوفا، إيطاليا الفترة: الواقعية المفرطة معروف بـ: النحت؛ فن التركيب المعروض: متحف سولومون آر جوجنهايم أعمال بارزة: الحب يدوم إلى الأبد (1997)؛ هو (2001)؛ لا نونا أورا (1999)؛ أمريكا (2016)؛ كوميديان (2019)
«
17
18
19
20
21
»